Yes To Girls & No To Boys

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Yes To Girls & No To Boys

منتى للبنات المراهقات ويمنع دخول الاولاد رجاءا... m3a 7bna ...

المواضيع الأخيرة

» تساريح ايمو
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالسبت يوليو 03, 2010 3:05 pm من طرف Mariam Lil'Prencess

» ام كعب
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالخميس يونيو 03, 2010 7:33 am من طرف Mariam Lil'Prencess

» شوفوا الرياضة على طبيعة
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالخميس يونيو 03, 2010 7:24 am من طرف Mariam Lil'Prencess

» الغناء باللهجة الخليجية أقصر طريق للشهرة حتى إسألوا خالد ( بن) سليم
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالجمعة مايو 28, 2010 10:48 am من طرف Mariam Lil'Prencess

» غرائب و عجائب مشاهير النساء(ادخلوا بسرعة)
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالجمعة مايو 21, 2010 12:25 pm من طرف Mariam Lil'Prencess

» ما هو كرسي الاعتراف
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالإثنين مايو 17, 2010 12:25 pm من طرف Mariam Lil'Prencess

» كرســـي الاعتــرآف .. مع اول واحلى عضو بالمنتدى
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالسبت مايو 15, 2010 12:50 pm من طرف Mariam Lil'Prencess

» ضيف الكرسي الثاني عضو...................؟؟؟؟؟؟؟
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالخميس مايو 06, 2010 11:04 am من طرف haneen ammarii

» ضيف الكرسي الثالث شخص عزيز ه الكل هو ............
حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Emptyالخميس مايو 06, 2010 11:02 am من طرف haneen ammarii

التبادل الاعلاني


    حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال

    Mariam Lil'Prencess
    Mariam Lil'Prencess
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 205
    حال الاعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 18/01/2010
    العمر : 27
    الموقع اذا لم يتوفر البلد بالصور : Iraq

    حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال Empty حديث الرسول عليه الصلاه والسلام عن المسيح الدجال

    مُساهمة من طرف Mariam Lil'Prencess الجمعة مارس 19, 2010 9:00 am

    عن أنس رضي الله عنه قال :

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ما من نبي إلا وقد أنذر أمته الأعور الكذاب .. ألا إنّه أعور ، وإن ربكم
    عز وجل ليس بأعور ، مكتوب بين عينيه : " ك . ف . ر" متفق عليه .



    بهذا بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثه عن المسيح الدجال .

    فقال له أصحابه : يا رسول الله ؛ أكثرْتَ الحديث عنه ، فخفنا ، حتى ظنناه
    قريباً منا ، وكأنه سيطلع علينا بعد قليل من ناحية هذا النخيل .

    قال صلى الله عليه وسلم : غيرَ الدجال أخوفني
    عليكم ، إذا خرج فيكم فأنا حجيجه دونكم – أكفيكم مؤونته - ، وإن يخرج ولست
    فيكم فامرؤٌ حجيجُ نفسه – فكل منكم مسؤول عن نفسه - ، والله خليفتي على كل
    مسلم .

    قالوا : يا رسول الله صفه لنا .

    قال : إنه شاب شديد جعود الشعر ، عينه اليمنى
    بارزة ناتئة كأنها عَنَبةٌ ، قد ذهب نورُها ، أعور ، يدّعي الألوهية ،
    مكتوب على جبينه : كافر ... يرى المؤمن ذلك واضحاً .

    قالوا : فمن أين يخرج يا رسول الله ؟.

    قال : يخرج من طريق بين الشام والعراق ، فيعيث فساداً في الأرض أينما ذهب .

    قالوا : فما لبثه في الأرض ؟ - كم يبقى في الأرض –

    قال : أربعون يوماً : يوم كسنة ، ويوم كشهر ، ويوم كجمعة ، وسائر أيامه كأيامكم .

    قالوا : يا رسول الله ؛ فذلك اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم ؟ - فالصلاة للمسلم كالماء للحي ، لا يعيش دونها .

    قال : لا : اقدروا له قدْرَه ... - فلا بد من تقسيم الوقت في هذا اليوم ، وكأنه سنة - .

    قالوا : فمن يتبعه ؛ يا رسول الله ؟ .

    قال : يتبع الدجالَ - من يهود أصفهان – سبعون ألفاً عليهم الطيالسة " ثياب اليهود المزركش بالأخضر " .

    قالوا : يا رسول الله ؛ كيف سرعته في الأرض ؟.

    قال : كالغيث استدبرته الريح – إسراع المطر الذي تسوقه الريح بشدة ، فيصل إلى كل بقاع الأرض - .

    قالوا : أيدخل كل البلاد ويفسدها؟! .

    قال : ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال ، إلا مكة
    والمدينة ، تحول الملائكة بينه وبينهما صافـّين يحرسونهما . فإن وصل
    المدينة نزل بالسبخة القريبة منها ، فترجف المدينة ثلاث رجَفات ، يُخرج
    الله منها كل كافر ومنافق .

    قالوا : فماذا نفعل ، إن ظهر ونحن أحياء ؟

    قال : انفروا في الجبال ، ولا تقفوا في طريقه ،
    فما بين خلق آدم إلى قيام الساعة أمرٌ أكبر من الدجال ، فمن أدركه منكم
    فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف .

    قالوا : فما الذي يفعله ؟!

    قال : يأتي على القوم ، فيؤمنون به ، ويستجيبون
    له . فيأمر السماء ، فتمطر، والأرضَ فتنبت، وتعود عليهم إبلهم وبقرهم
    وأغنامهم ضخمة الأجسام ، ممتدة في الطول والعرض سِمَناً ، ويكثر لبنُها .
    – وهذا استدراج كبير نسأل الله الثبات على دينه - .

    ويمر بالخِربة التي هجرها أهلها منذ غابر الأزمان ، فيقول لها : أخرجي
    كنوزك ، فتتبعه كنوزها كذكور النحل المجتمعة ، فيزداد أتباعُه به ضلالاً .

    ويأتي على القوم ، فيدعوهم ، فيردون عليه قوله ، ويثبتهم الله على الإيمان
    ، فينصرف الدجال عنهم ، فيصبحون ممحلين ، ينقطع الغيث عنهم ، وتيبس الأرض
    والكلأ ، ليس في أيديهم شيء من أموالهم ولا أنعامهم ، نسأل الله أن يثبتهم
    على دينهم .

    قالوا : يا رسول الله ؛ أمعه شيء غير هذا ؟.

    قال : نعم .... فمن ذلك أن الدجال يخرج ومعه ماء
    ونار . فأما الذي يراه الناس ماء فنار تحرق ، وأما الذي يراه الناس ناراً
    فماء بارد وعذب . فمن أدركه منكم فلْيقعْ في الذي يراه ناراً ، فإنه ماء
    عذب طيب .

    قالوا : يا رسول الله ؛ أفلا نحاجه ، ونكذّبه ؟ .

    قال : لا يظنّنّ أحدكم أنه قادر على ذلك . فإذا ذهب إليه فتنه ، فتبعه ، فضلّ وكفر .

    قالوا : فمن أعظم شهادة عند رب العالمين إذ ذاك ؟.

    قال : يتوجه إليه رجل من المؤمنين ، فيتلقّاه
    مقدّمة جنود الدجال ... فيقولون له : إلى أين تذهب أيها الرجل ؟ فيقول :
    أعمد إلى هذا الرجل الذي يزعم أنه إله ... فيتعجبون من جوابه ، ويسألونه :
    أوَ ما تؤمن بربنا ؟! فيقول : هذا ليس رباً ، إنما ربكم الذي خلق السموات
    والأرض ، وما هذا إلا مارق كافر .

    فيثورون فيه ، ويتنادَون لقتله ، ويهمّون بذلك ، لولا أن كبيرهم يذكّرهم
    أن الدجال أمرهم أن لا يقتلوا أحداً حتى يُعلموه بذلك . فيقيّدونه
    وينطلقون به إلى الدجال .

    فإذا رآه المؤمن صاح بأعلى صوته : أيها الناس ؛ لا يغرنكم هذا الشيطان ،
    فإنه أفـّاك دجال ، يدّعي ما ليس له ، هذا الذي حذركم منه رسول الله صلى
    الله عليه وسلم .

    فيشتد غضب الدجال ، ويأمر زبانيته ، فيوثقونه مشبوحاً ، ويوسعون ظهره
    وبطنه ضرباً . فيقول الدجال مغضباً آمراً رجاله أن يُؤذوه ويشجوه ، فيزداد
    الرجل المؤمن إيماناً .

    حينذاك يأمر الدجال رجاله أن ينشروه بالمنشار من رأسه إلى أن يفرق بين
    رجليه ، فيفعلون ، ويُبعدون القسمين أحدهما عن الآخر ... فيمشي الدجال
    بينهما مستعرضاً ألوهيته ، فيخر الناس ساجدين له ـ فينتشي عظمة وخُيلاء .

    ثم يقول له : قم .. فيقترب النصفان ، فيلتحمان ، فيعود الرجل حياً ، فيقول له الدجال : أتؤمن بي إلهاً ؟ . فيتهلل وجه المؤمن قائلاً : ما ازددت فيك إلا بصيرة ، وقد حدثنا الرسول صلى الله عليه وسلم أنك ستفعل بي ذلك .

    ينادي الرجل بأعلى صوته : انتبهوا أيها الناس ، إنه لن يستطيع أن يفعل
    بعدي بأحد من الناس شيئاً ، لقد بطل سحره ، وعاد رجلاً مسلوب الإرادة كما
    كان . فيأخذه الدجال ليذبحه ، فلا يستطيع إليه سبيلاً ، لأن الله تعالى
    جعل ما بين رقبته إلى ترقوته نحاساً ، فيأخذ الدجال بيديه ورجليه فيقذف به
    . فيحسب الناس أنما قذفه إلى النار ، وإنما ألقي في الجنة .

    فهذا أعظم شهادة عند رب العالمين .

    قالوا : يا رسول الله ؛ كيف ينقذنا الله من فتنة الدجال ؟

    قال : في هذه اللحظة – حين يبلغ السيل الزبى – يرسل الله أخي عيسى ، ليكون السهم الذي يصمّ به عدوّ الله وعدوّكم .

    قالوا : وأين يكون عيسى عليه السلام ، يا رسول الله ؟.

    قال : إنه في السماء ، رفعه الله تعالى إليه حين
    مكر اليهود به ، وأرادوا قتله . ورعاه هناك ليعود إلى الأرض في الوقت الذي
    قدّره الله تعالى ، وللأمر الذي يريده سبحانه .

    قالوا : صفه لنا ، يا رسول الله ؟ .

    قال : ينزل عند المنارة البيضاء ، شرقيّ دمشق ،
    يلبس ثوبين جميلين ، واضعاً كفيه على أجنحة ملكين ، إذا طأطأ رأسه انحدر
    منه ماء الوضوء ، وإذا رفع رأسه انحدر منه قطرات الماء كأنها اللؤلؤ
    الصافي . فلا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلا أن يموت ،وينتهي نفَسُه إلى حيث
    ينتهي طَرْفُه.

    قالوا : أليس في ذلك الوقت جماعة للمسلمين ؟.

    قال : بلى ، إنه المهدي الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً ، بعد أن مُلئت
    جَوراً وظلماً . ينصر الله المسلمين على يديه ، إنه من آل بيتي ، من ولد
    الحسن بن علي ، وهو الذي يفتح روما عاصمة الروم " الإيطاليين " ، يبيد
    جيوش أوربة الكافرة .

    قالوا : ولم يجتاح الدجال البلاد ، والمسلمون أقوياء إذ ذاك ؟! .

    قال : ألم أقل لكم : إنها الفتنة الكبرى ، حيث يرتد كثير من المسلمين على يد المسيح الدجال .

    قالوا : وأين يكون المهدي ؛ يا رسول الله ؟

    قال : في القدس يحاصره الدجال ، ويحاول اقتحامها
    ليجعلها عاصمته الأبدية ، عاصمة اليهود ودجالهم . والمهدي وجنوده يدافعون
    عنها ، ويقاتلون ما وسعهم القتال .

    قالوا : وماذا يفعل المسيح عليه السلام حين ينزل في دمشق ؟.

    قال : ينطلق إلى القدس ، فيدخلها ، فيتعرف المهديّ عليه والمسلمون ، ويفرحون لنزوله ، فيستلم قيادة المسلمين ، ويهاجم الدجال .

    قالوا: فماذا يفعل الدجال حين يسمع بعيسى عليه السلام قادماً ؟.

    قال : يفر من بين يديه إلى اللد ؛ وهي مدينة في
    فلسطين ، قريبة من القدس ، لكنّ عيسى عليه السلام يتبعه ، ويطعنه برمحه ،
    فيذوب بين يديه كما يذوب الملح في الماء ... ويرفع الله الهمّ والغمّ عن
    المسلمين ، ويحدثهم عيسى رسول الله بدرجاتهم في الجنة ، ويمسح عن وجوههم
    بيده الشريفة ، فما في الدنيا إذ ذاك أعظم سعادة منهم .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 9:47 pm